وقالت الأمم المتحدة، إنها على الرغم من وقف إطلاق النار في قطاع غزة، لا تزال المنظمة الإنسانية توضح تقارير عن غارات جوية وقصف ناري.

وأوضح باسم الأمم المتحدة، ستيفن دوجاريك - في تولي منصب رئيس قيادة الأمم المتحدة في نيويورك - أن هذا الأمر يتسبب في إغاثة وتعطيل العمليات خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.

ومع ذلك، التواصل المستمر للإيصال المساعدات إلى المساعدات الإنسانية الأكثر ضعفًا خلال فصل الشتاء البارد والمطر، على الرغم من عدم وجود إحدى واجبات المساعدة من طبيب في مدينة غزة.

وقال دواريك: "في ظل النقص الحاد في الملاجئ في جميع أنحاء قطاع السكر، يجتمع الناس في مبان متضررة جزئيا أو كليا في محاولة لمساعدة صغارهم من تقلبات الطقس".

وأضاف دوجاريك أن ثلاثة أرباع الأسر في المأوى التي توظفها النساء بحاجة إلى دعم عاجل في مجال المأوى، ويحتاج ثلثا الأسر إلى ملابس بشكل عاجل، داعياً إلى أن يواصل شركاء الأمم المتحدة العمل لتحسين الوصول إلى ما يقدر بـ 1.3 مليون شخص في غزة إلى ملجأ لائق.

وتابع: "نحن وشركاؤنا ندعو إلى رفع جميع القيود في فصل الشتاء، بما في ذلك دخول المواد الإيواء، لأن هذه القيود تعيق بشكل واضح الوصول للإنسان، ولا سيما في فصل وموسم".