حرص الإعلامي محمود سعد عن كشف خمس أمنيات يتمناها مع اقتراب نهاية عام 2025، مؤكدًا أن الأمنيات العامة أصبحت أكثر أهمية لديه مع التقدم في العمر، مقارنة بالأمنيات الشخصية.

وأكد محمود سعد أن أولى أمنياته هي السعادة والصحة لجميع الناس، متمنيًا أن يشهد أهل غزة يومًا جديدًا يحمل قدرًا من الطمأنينة والسلام، مشددًا على أمله في أن تصبح الدنيا أفضل قليلًا مما هي عليه الآن.

وكما تمني أيضًا تقليل الاعتماد على الشاشات في حياتنا اليومية، معتبرًا أن الإفراط في استخدامها أصبح يؤثر بشكل سلبي على الإنسان والمجتمع.

أحلامه المهنية

وعن أحلامه المهنية، أعرب محمود سعد عن رغبته في السفر إلى المدينة المنورة للتصوير هناك، مؤكدًا أن هذه الأمنية ليست صعبة لكنها تحمل مسؤولية كبيرة، موضحًا أنه لا يفضل القيام بأي عمل دون تخطيط مسبق. وأضاف أنه لا يمكنه التصوير بشكل عشوائي عبر الهاتف، بل يسعى للحصول على التصريحات الرسمية اللازمة.

واختتم الإعلامي حديثه قائلاً: «ادعولي أقدر أروح وأصور في مكة المكرمة والمدينة المنورة، وأتكلم عن الرسول الكريم والقصص المرتبطة بالأماكن المقدسة»، معبرًا عن هذه أمنيته المتكررة و التي يتمنى أن تتحقق في يوم ما.