أعرب الفنان محمود عبد المغني عن سعادته البالغة بالمشاركة في فيلم "أوسكار.. عودة الماموث"، مشيرًا إلى أن العمل يمثل تجربة غير مسبوقة في السينما المصرية من حيث الفكرة والتنفيذ، معتمدًا على تقنيات عالية وإخراج بصري متطور يفتح الباب أمام نوع جديد من الإنتاج المحلي.

وقال عبد المغني في تصريحات خاصة لـ"الدستور": "أنا مبسوط جدًا إن عندنا في مصر تجربة جديدة بهذا الإبداع والإتقان، والحمد لله إن البداية كانت من عندنا، واللي جاي أقوى بإذن الله".

وأكد أن الفيلم لا يُعد مجرد مغامرة فنية، بل خطوة مهمة تضع السينما المصرية على طريق المنافسة مع الإنتاجات العالمية، خصوصًا في مجال الأفلام التي تعتمد على الخيال العلمي والمؤثرات البصرية، وهو ما طالما كان غائبًا عن المشهد السينمائي المحلي.

وأضاف: "أتمنى إن الفيلم يعجب الجمهور وينال استحسانه، لأننا تعبنا عليه جدًا، والنتيجة على الشاشة تستحق".

وعن تفاصيل دوره، أوضح محمود عبد المغني أنه يقدم شخصية مختلفة وجديدة تمامًا عن أدواره السابقة، موضحًا: "الشخصية مختلفة، فيها طابع كوميدي، وفي نفس الوقت جزء من عالم الفيلم الخيالي، وده كان تحدي كبير وممتع بالنسبة لي".

وأشار إلى أن الفيلم يجمع بين الكوميديا والخيال والأكشن والدراما، ما يجعله تجربة متكاملة تُرضي كافة الأذواق، كما عبّر عن اعتزازه بالعمل وسط فريق ضخم من الفنانين والتقنيين الذين قدّموا أفضل ما لديهم لإخراج العمل بأعلى جودة ممكنة

أعرب الفنان محمود عبد المغني عن سعادته البالغة بالمشاركة في فيلم "أوسكار.. عودة الماموث"، مشيرًا إلى أن العمل يمثل تجربة غير مسبوقة في السينما المصرية من حيث الفكرة والتنفيذ، معتمدًا على تقنيات عالية وإخراج بصري متطور يفتح الباب أمام نوع جديد من الإنتاج المحلي.

وقال عبد المغني في تصريحات خاصة لـ"الدستور": "أنا مبسوط جدًا إن عندنا في مصر تجربة جديدة بهذا الإبداع والإتقان، والحمد لله إن البداية كانت من عندنا، واللي جاي أقوى بإذن الله".

وأكد أن الفيلم لا يُعد مجرد مغامرة فنية، بل خطوة مهمة تضع السينما المصرية على طريق المنافسة مع الإنتاجات العالمية، خصوصًا في مجال الأفلام التي تعتمد على الخيال العلمي والمؤثرات البصرية، وهو ما طالما كان غائبًا عن المشهد السينمائي المحلي.

وأضاف: "أتمنى إن الفيلم يعجب الجمهور وينال استحسانه، لأننا تعبنا عليه جدًا، والنتيجة على الشاشة تستحق".

وعن تفاصيل دوره، أوضح محمود عبد المغني أنه يقدم شخصية مختلفة وجديدة تمامًا عن أدواره السابقة، موضحًا: "الشخصية مختلفة، فيها طابع كوميدي، وفي نفس الوقت جزء من عالم الفيلم الخيالي، وده كان تحدي كبير وممتع بالنسبة لي".

وأشار إلى أن الفيلم يجمع بين الكوميديا والخيال والأكشن والدراما، ما يجعله تجربة متكاملة تُرضي كافة الأذواق، كما عبّر عن اعتزازه بالعمل وسط فريق ضخم من الفنانين والتقنيين الذين قدّموا أفضل ما لديهم لإخراج العمل بأعلى جودة ممكنة.

هشام الرشيدي: سعيد بردود الفعل على "أوسكار: عودة الماموث"

أوسكار: عودة الماموث

يُعد فيلم "أوسكار: عودة الماموث" تجربة بصرية فريدة في السينما المصرية والعربية، حيث يجمع بين الدراما والمغامرة والتقنيات الحديثة في صناعة المؤثرات البصرية.

الفيلم من إخراج هشام الرشيدي، وشارك في بطولته مجموعة من النجوم الشباب إلى جانب نخبة من الفنانين المصريين.

تم تنفيذ المؤثرات البصرية بالكامل داخل مصر، باستخدام أحدث التقنيات العالمية، ليكون العمل خطوة جديدة نحو دخول السينما المصرية عصر الإنتاج الضخم ثلاثي الأبعاد والمؤثرات المتقدمة.