٣٠ /٦ حكايه شعب قادر دائما علي ادهاش العالم بمدي وعيه الدفين وكان جينات المصريين تحمل بالطبيعه جين رفض الرضوخ الي اخطار تهديد هويه الوطن هذا الشعب كان مازال شعبا يرفض اي محاولات للاذابه في اي كيانات تضيع كينونته وتدمر هويته شعب علي مر العصور قاد حراكات التحرير ولم يمد يده الا بالسلام القوي لكل العام شعب اتهم بانه مغيب ولكنه دائما يفاجئ الكون انه اوعي مما يتصور اهل الشر شعب يوم ٣٠ /٦ ثار بكل طوائفه وفوض رجاله المخلصيين ليقولوا لا لا لضياع الهويه لالضياع الارض لا للمزله شعب رجاله المخلصيين عبروا به الي معركه بناء ونهضه مستقبل يبنوا بسواعدهم بلد وقيه وعفيه معركه تحمل الخير لكل اباء بلدهم وبرغم كل مايحاك للنيل والمحاولات الدائمه لتحجيم هذا فان هذا المارد القادم بقوه بامر الله يصرخ بكل قوه يقف عملاق يحارب قوي الشر من كل الجهات شعب ابناؤه قياده ومواطنين يسطرون اروع ملحمه صمود وامل ليستحق ان يعيش الان اروع ايامه رغم صعوبتها مصر تفصح للعالم بقيادتها الحكيمه عن وجهها الجديد المنير بالعلم والقوه والحب والسلام عاشت مصر قائدا وحكومه وجيش وشرطه وشعبا
كل سنه وانتي يابلدنا قويه عظيمه بهيه تحي بين الامم اما للدنيا